روشتة الشفاء من خيانة المحب و التخلص منه:
صفحة 1 من اصل 1
روشتة الشفاء من خيانة المحب و التخلص منه:
روشتة الشفاء من خيانة المحب و التخلص منه:
1.كثرة قراءة القرآن الكريم ,بل اجعل المصحف
يلازمك دائماً,و افتحه في أي مكان و أي وقت
تتاح فيه القراءة.
2.الدعاء و الابتهال الدائمين إلى الله عز و جل
أن يرفع عنك ما أنت فيه , و أن يرزقك
العزيمة و الصبر.
3.تذكر أن هذا العذاب الذي تحس به , و النار
المتقدة في قلبك ,أخف كثيراً كثيراً, بل لا تقارن
بعذاب الآخرة و نار جهنم و العياذ بالله.
4.تذكر دائماً أن من ترك شيئاً لا يتركه إلا لله,
إلا عوضه الله عز و جل منه ما هو خير له في
دينه و دنياه. و ليكن لك في يوسف عليه السلام
عبرة و عظة ,إذا استعصم عن الفاحشة و صبر
على البلاء, فجعله الله عز و جل سيداً في قوم
كان لهم عبداً و خادماً.
5.تذكر ما أعده الله عز و جل لعباده الأطهار
في الجنة من نعم و متع,تذكر الحور العين,و
جمالهن,و أخلاقهن,و رقتهن,و تحببهن
لأزواجهن من المؤمنين.
6.ابحث عن رفقة صالحة,و أصدقاء مخلصين
يعينوك على الخروج من هذه الأزمة,و اشغل
أوقاتك معهم في الخير و الصلاح.
7.انتخب من بين هذه الرفقة صديقاً صدوقاً
تطمئن إلى دينه و عقله و أمانته,يلازمك و
يتابعك,و يشد أزرك,و يقوي عزيمتك,و يتعقب
خطواتك على طريق الشفاء.تُسِر إليه بكل كبيرة
و صغيرة,و تطلعه على آخر التطورات أولاً
بأول, ليسارع بإقالة عثرتك, و تسديد خطاك.
1.كثرة قراءة القرآن الكريم ,بل اجعل المصحف
يلازمك دائماً,و افتحه في أي مكان و أي وقت
تتاح فيه القراءة.
2.الدعاء و الابتهال الدائمين إلى الله عز و جل
أن يرفع عنك ما أنت فيه , و أن يرزقك
العزيمة و الصبر.
3.تذكر أن هذا العذاب الذي تحس به , و النار
المتقدة في قلبك ,أخف كثيراً كثيراً, بل لا تقارن
بعذاب الآخرة و نار جهنم و العياذ بالله.
4.تذكر دائماً أن من ترك شيئاً لا يتركه إلا لله,
إلا عوضه الله عز و جل منه ما هو خير له في
دينه و دنياه. و ليكن لك في يوسف عليه السلام
عبرة و عظة ,إذا استعصم عن الفاحشة و صبر
على البلاء, فجعله الله عز و جل سيداً في قوم
كان لهم عبداً و خادماً.
5.تذكر ما أعده الله عز و جل لعباده الأطهار
في الجنة من نعم و متع,تذكر الحور العين,و
جمالهن,و أخلاقهن,و رقتهن,و تحببهن
لأزواجهن من المؤمنين.
6.ابحث عن رفقة صالحة,و أصدقاء مخلصين
يعينوك على الخروج من هذه الأزمة,و اشغل
أوقاتك معهم في الخير و الصلاح.
7.انتخب من بين هذه الرفقة صديقاً صدوقاً
تطمئن إلى دينه و عقله و أمانته,يلازمك و
يتابعك,و يشد أزرك,و يقوي عزيمتك,و يتعقب
خطواتك على طريق الشفاء.تُسِر إليه بكل كبيرة
و صغيرة,و تطلعه على آخر التطورات أولاً
بأول, ليسارع بإقالة عثرتك, و تسديد خطاك.
فراشة البنفسج- المساهمات : 127
تاريخ التسجيل : 15/04/2009
العمر : 32
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى